الاثنين، تموز ٢٤، ٢٠٠٦

لأن الصمت عار

يظل مقامهم أعلى من أية كلمات، ولكن الصمت عار
قلتلا يا إمي قومي ت نتفرج ع هالغارات شوفي السما مليانة طيّارات إمي ما حاكتني ولا بحضنا ضمتني ع خدودا ما مات الورد ورد ال ع خدّي مات
شو كبير يا دمّو طفل اللي وسْع جْوانحو هالكون عربش ع كتف الشمس لبّسها تاج العرس وبولدنة شخبط ع حيطان السما ودلدق خوابي اللون
ما بيعبروا أيّا نهر إلا نهر دمّي بستشهد بوفّي النّدِرْ بترابا يا محلى القبر قبري حضن إمّي

ليست هناك تعليقات: