الأحد، تموز ٠٩، ٢٠٠٦

طيارة ورق

كبكوبة خيطان بإيدي وفوق الغيمات الطيارة حمّلتا شوقي وتنهيدي وهموم الروح وأسرارا
* * *
عليت فوق حدود الغربة وغطّت ع سطيحات الحارة شافا الطفل وزتّ اللعبة وبلهفة لحق الطيارة * * * ركضوا دراج البيت قبالو والدقات بقلبوا جنوا والحلم ال ما فارق بالو قرب متل الكذبة منو * * * حمل الطيارة وحمليتو وصاروا غنية مكتوبة وكيف بدّي ردّو ع بيتو فلتت من إيدي الكبكوبة

هناك تعليق واحد:

غير معرف يقول...

best regards, nice info » »