الجمعة، حزيران ٢٣، ٢٠٠٦

هيي الطابة

لما تْهدّي بتملّي السّاحات مْودّة بتنسّي المقهور هْمومو وصوتو للغيمة بِتْودّي ... لما بْتمشي بتمرق فوق الدنيي رعشة وهالبنت ال ما إلها كلمة بيصفّي بإيديّا كلشي ... هيي الحلوة مخلوقة ت تحبّ وتغوي ع محبتها الكل بينووا وبالآخر هيي اللي بتنوي ... هيي الطابة مع إنّا حلوة وحبّابة لكن لو يهملها العاشق بتبكّي عيونو الكذابة ...

ليست هناك تعليقات: