الاثنين، شباط ٠٥، ٢٠٠٧

حاشى المهد

لإن سَعَتْ في دروب القلبِ أوطانُ .... كلُّ الأماكنِ حاشى المهدَ سيّانُ قد طُفْتُ نصفَ الدّنى لمّا أجدْ وطناً ........ فيه ينامُ قريرَ العينِ إنسانُ

ليست هناك تعليقات: