الجمعة، تشرين الثاني ٠٤، ٢٠٠٥

حُبّي إِلِكْ

حُبّي إِلِكْ ما غطّ عَ غَفْلة زَقْزق ع شبّاكِك فَتَحْ، قَرَّب قَطَفْ نَقطة عسَلْ مِتْل الْ لَمَحْ خَلْفِكْ قَفَص، غَيَّرْ طريقو وْ غاب جاهِ الشِّتي، هَدّى وْرِجِعْ لاقى المدى عم يتِّسِعْ
حُبّي إِلِكْ صَفّى فَرَاشِة ضَوّْ شَدّو الجَمِرْ، رَفْرفْ تَ حَرْوَقْ جانِحو وَقْتا عِرِفْ ما بْتِنْجدو إلاّ أَيادي الغَيْب آمَنْ بِآلِهْةِ العِشِق، مَدُّوا أَصَابِع مِنْ عِمِرْ عَ الْخُنْصُرِ اتْدّحْرَجْ زََهِرْ
حُبّي إِلِكْ ضَبْضَبْ دَوَاوينِ الشِّعِرْ خَبّى الوَتَرْ تَحْتِ الصَّخِرْ بَحْبَشْ عَ قَمْحات الشِّتي ، زقُّون إِلِك حبِّة ورا حبِّة لمَّا تِعِبْ نَادَاكي تَ تْضِمِّي الجِرِحْ لاقاكي مَ تْزِقِّي الْقَمِحْ
حُبّي إِلِكْ ملاّ الحِرِشْ غِزْلانْ عِطشانة تِسْقيه بِعْيونا طُمُوحُِ وْدَمّ إيْدو عَ قَلْبو عْلَيْها مِنْ دِيب الْعَطَشْ والجوعْ قَرَّبْ عَ نَبْع الميّ تَ يْعبّي
بْقَلْبو لَمَحْ في ديب مِتْخَبّي
حُبّي إِلِكْ ما كان فيه يْعيش لَوما الشِّعر مَ يْرِدّ لَجْناحو الفَضَا حُبّي إِلِكْ هوِّي أَنا، عَصْفور وِفْراشة وْنَمِلْ حتّى انْ قََلََبْ وَقْتِ الْمَعَارِكْ ديب بْصِدْرِك ع آخِر هَالْمَسَا بيْطيب

هناك تعليقان (٢):

غير معرف يقول...
أزال أحد مشرفي المدونة هذا التعليق.
غير معرف يقول...
أزال أحد مشرفي المدونة هذا التعليق.