الجمعة، تشرين الأول ٢٨، ٢٠٠٥

حب عابر

كانِ الْعِشِق يَوْما مْعَذّبْني قاطِعْ عَنِ وْراقي الْهَوا وِالضّو جيتي بْطريقي بْنَفْسَجة وِمْتَوَّجة بالشَّوْك أيّا طريقٍ لْ وَصَّلِك عَ جْنَيْنِةِ جْروحي؟ أيّا حنينِ لْ سلَّمِكْ روحي؟ مِنْ عَلَّمِك.. مِنْ وَصَّلِكْ عِنْدي؟ أيّا زَهِر.. أيّا عِطِر.. أيّا رَوايحْ هيل وَدّوكي؟ ت غفيتي ع زندي عم بسأل وبعرف مَ رَحْ أعْرِف بَسِّ لْ بَعِرْفو اللّيل مِنْ وَقْتا انْدلق عبّا الْفَجِر كاسات من خَمْري وبنار من جَمْرِ الهوى دوّب - ولو نتفة - تَلِجْ عِمْري

ليست هناك تعليقات: