skip to main
|
skip to sidebar
برّات البيوت
علي رقماني
الاثنين، شباط ٠٥، ٢٠٠٧
حاشى المهد
لإن سَعَتْ في دروب القلبِ أوطانُ .... كلُّ الأماكنِ حاشى المهدَ سيّانُ
قد طُفْتُ نصفَ الدّنى لمّا أجدْ وطناً ........ فيه ينامُ قريرَ العينِ إنسانُ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
المتابعون
أرشيف المدونة الإلكترونية
◄
2011
(2)
◄
نيسان
(1)
◄
كانون الثاني
(1)
◄
2010
(3)
◄
تشرين الأول
(1)
◄
آذار
(1)
◄
كانون الثاني
(1)
◄
2009
(2)
◄
أيلول
(1)
◄
تموز
(1)
◄
2008
(4)
◄
نيسان
(1)
◄
شباط
(3)
▼
2007
(10)
◄
تشرين الأول
(2)
◄
أيلول
(1)
◄
آذار
(1)
▼
شباط
(3)
جيتي الشعر
حاشى المهد
الحداثة في معلقة طرفة
◄
كانون الثاني
(3)
◄
2006
(39)
◄
كانون الأول
(5)
◄
تشرين الثاني
(1)
◄
أيلول
(2)
◄
آب
(3)
◄
تموز
(7)
◄
حزيران
(4)
◄
أيار
(2)
◄
نيسان
(5)
◄
آذار
(8)
◄
شباط
(1)
◄
كانون الثاني
(1)
◄
2005
(55)
◄
تشرين الثاني
(5)
◄
تشرين الأول
(5)
◄
أيلول
(10)
◄
آب
(5)
◄
تموز
(1)
◄
حزيران
(5)
◄
أيار
(1)
◄
نيسان
(7)
◄
آذار
(4)
◄
شباط
(11)
◄
كانون الثاني
(1)
من أنا
Ali Rekmani
عرض الملف الشخصي الكامل الخاص بي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق