الثلاثاء، آذار ٠٧، ٢٠٠٦

ضيّعوا الورقة

يا إمي ضيَّعوا الْورقة نِسوني وْجَدَّدوا الفِرْقة مِتِلْ عِمْنَوِّلِ بْقِلِِّك لَسِنْة الْجايي رَح نِبْقى * * * يا إِمِّي ضَيَّعوا الطَّاسة عَ صَحْنون دَحْرجوا راسي أنا الْما عْصيتِكِ وْيمكن عَ قَدِّ مْحَبِّتِي عاصي * * * يا إِمِّي مو ذَنِبْ عيني مَوَاسِمْ بينِكِ وْبَيْني إذا بْتِتْمرِّي بِكْفوفِكْ أَكيدِ بْتَعْرِفي وَيْني * * * ما فيِّيْ سَكِّتِ عْروقي قَصَبْ أنّاتو عَ شْروقي صدى الرّاجِعْ خَنَقْ صَوْتي تَلِج بيْشَعِّلِ حْروقي * * * يا إمِّي لا دَهِر باقي وَلا بيِخْلّدوا وْراقي دَرُوا الغِرْبان بَحْصاتي وْطَريقِ الرَّجْعة لو لاقي

هناك تعليقان (٢):

غير معرف يقول...

لا الغربة باقية ... متلا متل العمر

و آه يا حضنك يأم لما تشبه وطن بعيد

أتابعك يا صديق

غير معرف يقول...

بتعرف ياعلي انه هالقطعة هي انا مابعرف كم مرة قريتها لهلق

من أجمل ما قرأت

ولا استطيع التعليق عليها سوى ب

سلمت اليد التي خطت ما قرأت هنا

ميمي